أعرف العبادية جيداً، والمشاكل فيها كثير للاسف، ومن نواحي كثيرة، من جهة الاخلاق، والمجتمع، والمالية، والنظافة، للاسف لم يعد شي يشبه قيم الاسلام، صدقوني أنا أعيش بعيدة عن العبادية في بلد مختلف وأرى الفرق الكبير واتمنى أن تصبح افظل من كل جوانب لهذا أقل كل هذا، أرجو أن تكن تمشي نحو التقدم وليس كما تمر الان قليلٍ إلى الوراء، ولكن قبل ذلك، يجب أن نغيرة افكارنا ونحاول أن نفرقة بين ديننا الحنيف وتقاليد الاعمى. وكما يقول الله سبحانه وتعالى : لا يغير الله مابقوم حتى يغير ما بآنفسهم "
في الحقيقة نتكلم عن جملة من المشاكل اليومية. لكن هذه الافكار والمشاركات تبقى كغازات في الهواء نستنشقها ولا نراها ولا نلمسها. إذن حنا الوقت لكي نترجمة هذه الافكار إلى حقيقة نلمسها ونستنشقها ونورثها لاخوتنا الصغار . نحن بمثابة أساس منزل هذه البلدية وهم من سيتممون البناء الاجيال القادمة.
أحدى المراحل: إعطاء تقدير الافراد = اعطاهم الثقة بالنفس والانفتاح على الاخرين. صناعة الضمير ، وتعليم الافراد ترجمة الافكار لكي لا تبقى في الهواء. الاعتماد على المشاريع المرتبطة بهذه المنطقة، للتعرف عليها. إبداع، فن، رياضة، مسابقات، رحلات، تضامن، رحمة بين العباد